السبت، 26 مارس 2011

أقوالي المأثورة




قبل كل شئ أحب فقط ان انبه اني لا أدعي العظمة و الحكمة حين أقول" اقوالي المأثورة "... ان ما أمامكم الآن هو بعض (وليس كل) مما كتبته على الفيس بوك منذ اشتراكي فيه حتى الآن من عبارات جالت في خاطري و نتجت عن قناعات و خبرات خاصة بي ليس اكثر.. و بعضها صواب و البعض الآخر خاطئ و لك مطلق الحرية ان تقرأها او تتركها و مطلق الحرية ان تعتبرها كلاما عظيما او مجرد هراءات .. بالنسبة لي انا مؤمن بكل حرف فيها و أحترمها جداً لأنها كلماتي و لن اسميها تخاريف يحلو للبعض ان يسمي أفكاره من باب المزاح و التواضع .. لا .. هي أفكار و افكار تحتل موقع الصدارة في عالمي الخاص.. اتركك معها ان اردت :

اعترف بجهلك قبل ان يكتشفه الآخرون

أحد اشكال السفالة .. أن تعرض على شخص مساعدته .. فينهرك بعنف!!!!

تريد ان تعرفني؟ تعامل معي جيداً.. لا تكتفي بآراء الناس حولي

فلنجعل ايماننا بالقدر يقينا بوجوده.. لا محاولةً لمداواة جراحنا

لا تجرح كرامتك.. حتى و لو لغرض نبيل

العبقرية هي ان تصنع من الفسيخ شربات.. لا أن تجعل الشربات أكثر حلاوة

لا تحكي مع الآخرين مشاكلك لتنتظر منهم حلا رائعاً... فقط أحكيها - ان اردت - لمجرد الفضفضة

اقسى شئ أن ينظر لك الشخص الذي تحبه على أنك أحد المزعجين في حياته

الحرية يعني انك تشغل دماغك و تحتار و تبقى مش عارف تعمل ايه بشكل قاطع ... غير كده هي العبودية بعينها

لا تتغير من اجل شخص ... تغير فقط لأنك ترى أنك لابد أن تتغير

اسعد لحظات النجاح هي تلك التي يكتشف فيها من لم يتوقع نجاحك انه مخطئ

لو أردت أن يحبك كل الناس فيجب أن تدرك جيداً حقيقة أن كل الناس يحبون أنفسهم أكثر منك

قبل ان تموت تأكد انك مت بالطريقة الصحيحة

الأشياء التي تمتعك..احيانا تقتلك

قل رأيك و لا تخش أن يتجاهله الناس .. فإنك إن لم تقل رأيك فإنهم لن يتجاهلوك فحسب.. بل لن يعرفوا أنك موجود أصلا

الشخص العميل لليأس هو شخص ليس فقط يائس.. بل هو ينشر افكار اليأس بين الناس

كثرة النفاق من حولك تجعلك تشك أحيانا أن موقفك المعارض موقف حقيقي.. و أن الحياة حلوة بس انت مش واخد بالك

فكرتك التي تفكر فيها الآن .. يفكر فيها عشرات غيرك في نفس الوقت.. و من يعلنها أولاً .. يفز بها

المعرفة فهلوة أكثر منها معلومات

أحيانا لا تجد أفصح من الألفاظ البذيئة للتعبير عن مشاعرك

الجبان آخر من يموت

وجود قانون أيا كانت عيوبه أرحم ألف مرة من عدم وجود قانون

الاخبار ينقلها الجميع ... الأفكار أجدر بأن تنقلها

الدبلوماسية مش بتأكل عيش على فكرة .. الناس بتحب الخناقات و الأكشن و الاثارة

لا يخشى الثورة الا فاسد أو جاهل

يموت الناس و تموت معهم افكارهم كلها و حياتهم و كل شئ.. إلا ما استطاعوا توثيقه

هناك من يريد ان يفهم .. و هناك من يعرف كيف يفهم

ليس ذنبي ان قراري الذي اتخذته على قناعة اتخذه مثلي شخص آخر لأغراض خاصة به

من السهل ان تكتب.. و من الصعب أن تفكر

من الغباء ان تجلس في منزلك اثناء الزلزال المدمر بدعوى انك لا تريد التشرد

احيانا كتابة سطر تحتاج منك انك تفكر ساعة

اثبت على ما انت مقتنع به .. حتى و ان شككت في أنه الفائز

ستموت يوم ان تكتشف انك لا تجد شيئا تقوله

الطموح هو ذلك الذي يعتبر الحلم هدفاً

الغلبان الحقيقي هو ذلك الذي لا يستطيع ان يسمع صوته للآخرين

مهما تخيلت .. لا أحد سيهتم بنجاحك سواك

الانسان الذي يقول لك أنه لم يفشل أبداً.. تأكد أنه لم يحاول أن يفعل أي شئ اصلا

اذا قللت من شأن نفسك تواضعاً.... صدق البعض أنك حقاً قليل الشأن

عذاب العلم... و لا راحة الجهل

أنا لا أنظر للشعب على أنه مجموعة من الحثالة ... هذا لأنه يجب ألا أنسى أنني منهم أيضا

اذا تحدثت عن أنك سيء كثيراً أمام الناس.. سيفقدون ثقتهم فيك

مشكلة الصدفة انها تأتي حين لا تنتظرها.. و حين تنتظر صدفة أن تحدث فإنها غالبا لا تأتي

اذا اكتشفت انك سلكت طريقاً خطأ... فعد منه. و لا تكمل فيه بحجة انك قطعت فيه شوطا كبيراً

الجياع أحيانا من جوعهم لا يستطيعون القيام بثورة .. و هنا يأتي دور الشبعانين

أشعر بالعار حين اجد شخص افضل مني يعتقد انني أفضل منه

احرص على الفوز بالفرص المتاحة.. حتى لو كانت احتمالات الفشل كبيرة فحزنك على عدم النجاح.. سيكون اقل بكثير من حزنك

ندما على عدم المحاولة

خير رد على من يظن أنك أهبل أن تجعله يتمادى في ظنه

احيانا تضيع فرص العمر من الانسان لمجرد شئ من الكسل أو خوف بسيط من شئ تافه

فليكن شعارك دائما:" الي تخاف منه ورط نفسك فيه

مشكلة السمكة الصغيرة التي تعيش في البحيرة الصغيرة أنها تظن أنها كبيرة

لماذا تريد ان يتذكرك الناس و أنت لم تحاول أن تعرفهم بنفسك؟

اقل الناس حزنا هو أكثرهم ادراكاً أن هناك من هو أتعس منه

اروع فكرة هي تلك التي تسمعها من شخص آخر..فتتمنى لو كنت انت صاحبها

عزيزي العبقري.. إذا صفقوا لمن هم دونك فلا تغضب... فهم لم يغفلوا عنك .. إنهم لا يعرفوك أصلا

لن تستطيع ان تشعر بما أكنه لك... فأنا لا أظهره من الأساس

نحن نثري التراث الانساني بما نكتبه ايا كان

مشكلة الاشياء التي تحبها أنها كثيرة .. و ليست كلها متاحة.. و المتاح منها احيانا صعب .. و احيانا شبه مستحيل .. و هذا ما يجعلك في حيرة .. حيث من أين تبدأ و كيف؟

السعادة تقتل الابداع

احيانا لا بد أن تحاول أن تكون شيئاً غير نفسك

الأفكار أحيانا تموت .. حين لا يسمع عنها أحد

كثيرون ممن اصبحوا عظماء لم يريدوا ان يكونوا كذلك...واكثر منهم حلموا بأن يكونوا عظماء ولم يصبحوا كذلك

لا تقارن نفسك بالناس الضايعة و تقول على نفسك متفوق

و شكراً

هناك تعليق واحد: